An Unbiased View of العنف الأسري
An Unbiased View of العنف الأسري
Blog Article
يُعتبر منع أحد أفراد الأسرة من مخالطة أقاربه أو أصدقائه؛ كمنع الزوجة من زيارة الأهل، أو منعها من الخروج لممارسة العمل من صور العنف النفسي، وكذلك التهديد بالضرب، أو الطلاق، أو الحرمان من الأطفال، بالإضافة إلى فقدان مشاعر الحب والعطف بين أفراد الأسرة، وعدم تعاون أفراد الأسرة في إيجاد حلول مناسبة لمشاكلهم، كما أنّ عدم اهتمام الوالدين بتربية أبنائهم يُساهم في تنشئتهم تنشئةً اجتماعيةً غير سليمة.[٢]
المذاهب الداعية إلى تمتع الذكور بالاستحقاقات الجنسية؛
هي مسألة خاصة. ليست مسألة خاصة. قانوني في ظل ظروف معينة.
قد يوسع ويمتد هذا التعريف ليشمل والدي الوالدين في الأسر الممتدة الكبيرة.
اليوم سورية على أعتاب مرحلة جديدة: سقوط النظام وتداعياته الإقليمية ليث القهيوي
ويهدف قانون العنف الأسري الجديد إلى توفير حماية أكبر لضحايا مختلف أشكال الإساءة - بما في ذلك الإساءة الجسدية والنفسية والجنسية والمالية - مع إنشاء إطار شامل لدعم الضحايا.
في سلوكيات (جيكل وهايد)، المعتدي قد يتقلب ما بين نوبات غضب مفاجأة وبين بشاشة كاذبة باتجاه الضحية أو قد يُظهر «وجه» آخر مختلف جدًا إلى العالم الخارجي، في حين ان الاتصال اللفظي هو الأكثر شيوعًا من أنواع الإهانة اللفظية، الا انه يشمل أيضًا الاتصال التعسفي بشكل مكتوب
يتعرّض الرجال للعنف بجميع أشكاله، إلّا أنّ عمليات الإبلاغ عن حالات العنف عند الرجال العنف الأسري أقل منها عند النساء، كما أنّ الرجال الذين تعرّضوا للعنف هم أكثر عرضةً لتعاطي الكحول، والمخدرات، والمُسكّرات، أمّا كبار السن من الرجال الذين تعرّضوا للعنف فإنّهم يُعانون من أعراض اكتئاب حادة، وقد ظهرت أعراض ما بعد الصدمة عند الرجال بشكل كبير، واختلف أثرها باختلاف الموقع، والعرق، والثقافة.[١٣]
- منع الاقتراب من الأماكن المخصصة لحماية الضحية أو أي مكان آخر بما في ذلك محل إقامة الضحية أو مكان عمله.
صحّ خطأ لا يمكن للعنف أن يكون عقليًا/نفسياً ، بل جسديًا فقط.
تعرّض الطفل لإساءة المعاملة في السابق (ارتكاب العنف الجنسي والوقوع ضحية له)؛
تعزيز البحوث والقدرات اللازمة لتقييم التدخلات الرامية إلى منع العنف ضد المرأة والتصدي له.
عنف، ومصدر الخطر [لغات أخرى]، وجريمة، وسبب الوفاة، وموضوع [لغات أخرى]
نظرية التعلّم الاجتماعي: تُعتبر من أكثر النظريات انتشاراً في تفسير سلوك العنف، حيثُ تُشير إلى أنّ العنف ناتج عن البيئة الاجتماعية التي يعيش فيها الفرد بحيث يُكتسب فيها العنف بالتعليم والتقليد، فبعض الآباء يحثّون أبناءهم على ألّا يكونوا ضحايا للعنف، فيستخدم الأطفال القوة لاتباع نصائح آبائهم، كمّا أنّ كثيراً من ألعاب الفيديو ووسائل الإعلام تحتوي على ألفاظ، وعبارات، وسلوكيات تحثّ الأطفال على اكتساب السلوك العدواني.